حقق المنتخب الوطني لكرة اليد فوزا صعبا على نظيره الجزائري في الدور قبل النهائي لبطولة كأس أمم إفريقيا لكرة اليد رقم 18 التي تنظمها مصر، وذلك بنتيجة 26-24. وكان المنتخب الجزائري ندا قويا للمنتخب الوطني الذي لم يتقدم إلا في بداية المباراة فقط 2-صفر، قبل أن ينحاز التفوق للمنتخب الجزائري طوال الشوط الأول الذي انتهى لصالح الخضر بنتيجة 13-11. واستمر التفوق الجزائري طوال الشوط الثاني حتى قبل نهاية المباراة بخمس دقائق فقط، حينما تقدم الجزائريون بنتيجة 23-21، قبل أن يتمالك لاعبو المنتخب الوطني أنفسهم، ويستفيدوا من الحشد الجماهيري الكبير الذي تواجد في الصالة المغطاة باستاد القاهرة، بمشاركة علاء مبارك نجل الرئيس، وينجح المنتخب الوطني قبل نهاية المباراة بدقيقة واحدة في التقدم بفارق هدفين، ويفقد لاعبو المنتخب الجزائري سيطرتهم على أعصابهم فيهدرون ضربة جزاء حاسمة، وانفراد شبه كامل بحارس المنتخب الوطني حمادة النقيب قبل نهاية المباراة بلحظات. جريدة الدستور
هذة القصة ممكن ان تكون واقعية ويمكن ان تكون من نسيج الخيال :
نحن لا نختلف علي من نفوز علية او من يهزم منتخباتنا الاهم من يفوز بشرف وبالعب النظيف فلا يهم من يفوز عندنا مدام الفايز يالعب بالمهارة وجمال الروح والاداء هو ده الاهم يا سادة ولاكن ما حدث من لاعبي الجزائر داخل الاتوبيس فهاذا ليس بالنسبة مهم وما حدث للاعبينا والمدرب من اكل سام ايضا غير مهم لاكن الاهم هو الاعتداء المنظم علينا في ام درمان فهذا لا ينسي يا سادة مهما قطعتم امداد مصر بالبوتاجاز فان شاء الله سوف نعيش وننموا باذان الله بالرغم من احلامكم.
مجرد حلم أو رئ شخصي