(أيتها الصداقة .. لولاك لكان المرء وحيدا وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وأن يحيا فى نفوس الأخرين)
(لم صديقك سرا وامدحه أمام الأخرين)
( الصدافة الحقيقة كالصحة الجيدة قلما تعرف قيمتها إلا بعد فقدها)
(الصداقة الحقيقية لاتتجمد فى الشتاء)
(الصداقة أرض نزرعها بأيدينا)
وقال أحد الأدباء: صيقى هو الذى يساعدنى وليس الذى يوقفنى
وقال الإمام على (كرم الله وجهه )من صاحب الأنذال حقر ومن جالس العلماء وقر
ويحدثنا سيد الخالق أجمعين سيدنا محمد (ص) خير الأصحاب عندالله تعالى خيرهم لأصحابه
الصديق الحقيقى: هو الصديق الذى تكون معه.. كما تكون وحدك
يقبل عذرك ويسامحك وإذا أخطات ويحل محلك فى غيابك.
يرعاك فى مالك وأهلك وولدك وعرضك..يكون معك فى السراء والضراء وفى الفرح والحزن وفى السعة والضيق.
يحبك فى لله وبالله دون مصلحة مادية أو معنوية يرفع شانك بين الناس
ويفتخر بصداقته ولاتخجل من.. مصاحبته والسير معه يتمنى لك مايتمنى لنفسه يمشى إليك عندما يبتعد عنك الأخرين