نور عينى
مرحبا بك يا زآئر فى موقع شا ت شات حلم حياتى ستجد معنا كل ماتحتاج واذا لم تجد اتصل بنا عن طريق الرسائل الخاصة ونحضر لك ما تريد فقط قم بالتسجيل لكي تصير معك كل مميزات المنتدى
نور عينى
مرحبا بك يا زآئر فى موقع شا ت شات حلم حياتى ستجد معنا كل ماتحتاج واذا لم تجد اتصل بنا عن طريق الرسائل الخاصة ونحضر لك ما تريد فقط قم بالتسجيل لكي تصير معك كل مميزات المنتدى
نور عينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


دردشة نور عينى اكبر تجمع عربى خليجى
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيلابحث

 

 رعب في المقبرة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
abozezo1
نائب المـدير
نائب المـدير
abozezo1


عدد الرسائل : 100
ذكر
عدد المساهمات : 1476
نقاط : 3118
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 56

رعب في المقبرة Empty
مُساهمةموضوع: رعب في المقبرة   رعب في المقبرة Icon_minitimeالأحد يناير 17, 2010 9:28 am

كان عمر يخطط لزيارة جده في المقبرة اليوم ..

كان جد عمر مدفون في مكان ناء .. وبعيد جداً عن بلدتهم حسب وصيته ,

بينما
عمر في المقبرة يرى ناراً تخرج من قبر مجاور لقبر جده .. بدأ عمر بالركض
بأقصى ما يستطيع من سرعة , حتى قابله رجل يبدو على وجهه ملامح الارتياب ,
يخبره عمر بأمر النار :


عمر : النار ... النار وهو يصرخ بأعلى صوته .. النار يجب ان نهرب منها ..

يرد الرجل (حارس المقبرة = ساري ) : لا أرى أي نار ,

عمر : النار هناك وينظر مرة اخرى ليتأكد , ألا تراها انها هناك , واضحة كوضوح الشمس ..

ساري باستغراب : هل أنت متأكد من انك على ما يرام ؟! !

بدأ عمر يشك في أمر الرجل , وقال له : حسناً أنا آسف على الإزعاج .. لابد أنني متعب من السفر ..

ذهب ساري وهو ينظر إلى عمر بطريقة غريبة عجيبة !! :!

توجه عمر إلى خارج المقبرة وهو يشعر بالخوف الشديد ..

خارج المقبرة بينما كان يمشي خارج المقبرة بمحاذاة الطريق الذي كان يمشي به كان هناك نهر صغير ..

سمع عمر صوت ضحك خافت في الجهة الأخرى من النهر .. التفت إلى جهة الصوت , كانت فتاة صغيرة , يبدو لونها شاحب , سألها عمر :

- ماذا تفعلين هنا في هذا الوقت المتأخر ..

نظرت إليه بتعجب وواصلت الفتاة الضحك ..

- عمر : حسناً هل يمكنك ان ترشديني إلى الشارع العام ؟

يبدو انني ضللت طريقي ! ..

بدأت
في الضحك مرة أخرى .. ثم دخلت الغابه .. سألها إلى اين أنتِ ذاهبة ؟! هذا
المكان خطر في .. قبل أن يكمل كلامه اختفت البنت في الغابة .. فأكمل وهو
غاضب : مثل هذا الوقت , خاصة بالنسبة لطفله .. هناك أمر غريب في هذه
الفتاة ..


بعد فترة لاحظ عمر انه يعود إلى نفس المكان ..

-
لابد من أن هناك أمر غريب في هذه المقبرة ..إنني أسير في دوائر منذ فترة
طويلة ..وما أمر تلك الفتاة .. لم يجدر بي مغادرة المنزل منذ بداية الأمر
..


- يبدو انه لا سبيل للمغادرة إلا عبر اكتشاف سر هذه المقبرة .!

دخل عمر إلى المقبرة و توجه إلى غرفة الحارس مباشره ..

-
حتى وقع أقدامي بدأ يثير الذعر في نفسي .. ولم تجد هذه الحشرات مأوى لها
غير هذه المقبرة , .. ما كان يجب أن أغادر المنزل منذ بداية الأمر وما كان
كل هذا ليحدث لي .. هذا اليوم منذ بدايته لم يكن جيداً ..


ثم أكمل عمر طريقه إلى غرفة الحارس ,

- ذلك الرجل يخيفني , طريقة نظره إلى غريبة جداً ..بينما عمر في طريقه سمع وقع أقدام خلفه ..

شعر بالخوف الشديد ولم يعلم ما يفعل .. ,

- سوف أكمل طريقي وبعد فترة قليلة سيختفي وقع الأقدام خلفي ..

- كم تبدو غرفة الحارس بعيده من هنا الآن ..

بعد فترة قصيرة اختفى وقع الأقدام خلف عمر ..

التفت عمر إلى الخلف ليتأكد من الأمر !

كانت تلك الفتاة التي قابلها قرب النهر ..

نظر أمامه ثم التفت إلى جهتها مرة أخرى ..

كانت قد ....

كانت الفتاة قد اختفت !

- لم اسمع صوتها وهي تذهب .. .. غريب أمرها كيف تختفي بهذه السرعة ..

- بدأ الجو يصبح أبرد فأبرد ..

سمع عمر ضحك تلك الفتاة مرة أخرى .. لكنها لم تظهر له هذه المرة ..

عندما التفت خلفه وعن يمينه ويساره لم تكن موجودة !

يمضي في طريقه إلى غرفة الحارس .

- أخيراً وصلت

طرق عمر باب غرفة الحارس .. ,

لا احد يجيب ! .. طرق عمر بقوة أكبر ..

بعد برهة فتح له الحارس الباب ..

سمع عمر وقع أقدام الحارس .. انه قادم ليفتح الباب

فتح الحارس الباب , - عمر متفاجئ برؤيتي ما الأمر

- لا ليس الأمر هكذا .. فقط سعيد بأنك أتيت أخيراً , تفضل بالدخول ..

-عمر : المكان مظلم أليس هناك تيار كهربائي هنا ؟! ..

الحارس : يجدر به أن يعود الآن .. كان التيار الكهربائي ينقطع كل ساعتين تقريباً

كانت الغرفة أشبه بسرداب مظلم صغير .

عمر : لا يمكن أن يزداد الامر سوأً إلا إذا هطلت الامطار ..

-عمر هذا اليوم غريب جداً ..!

-الحارس : أجل هذه الحوادث تحدث في مثل هذا اليوم منذ عدة سنوات !

- عمر : أي حوادث ؟! !!

- الحارس : ليس هناك أمر مهم يجب أن تشغل بالك بهِ .. والآن هل تريد أي شيء لتأكله يبدو انك جائع .

- عمر : أنا هنا معك الآن .. وإذا كان هناك شيء غريب يجري بالخارج وربما هنا أيضاً .. ولابد أن اعرف ما هو !

- الحارس : حسناً سأخبرك , في مثل هذا اليوم تحدث دائماً حوادث غريبة .

- عمر : مثل هذا اليوم ؟!

- الحارس : أجل حوادث غريبة تحدث في مثل هذا اليوم , ولابد انك لاحظت بعضاً منها أثناء وجودك هنا ..

لا أحد يكون مستيقظ بهد غروب الشمس في هذه الليلة ..

- لماذا ذلك ؟

- ساري : أغرب ما في هذه القرية تقريباً هو المقبرة .. فقد يقول لك أحد زائريها انه رأى شبح شخص ميت .. وأخر أنه رأى ناراً مثلك .

خارج المقبرة قد تسمع أصوات غريبة .. وصراخ وضحكات أطفال .. ونباح الكلاب وغيرها من أصوات الحيوانات ..

يتجنب أهل القرية هذا الأمر بنومهم مبكراً ..

زوار
كثر قد أتوا إلى القرية في مثل هذا اليوم .. لكن قليل منهم استطاع الخروج
سالماً معافى .. الأغلبية منهم قد يصيبهم الجنون ويتوهون في أماكن مختلفة
..


- عمر : تقول أنه قد يرى بعض الناس ناراً .. عندما أخبرتك أنني رأيت ناراً لم تصدقني ؟ّ!

- ساري : لم أرد إفزاعك ..

ثم اكمل : يمكنك البقاء هنا لهذه الليلة اذا شئت ذلك .

- عمر : في هذه المقبرة ؟!

- الحارس : لا أظن ان هناك أية مشكلة في بقاءك هنا.

هذا أفضل من خروجك وإمكانية وصولك حيث تريد ضعيفة جداً ..

- عمر : على كل حال , أشعر بالتعب والإرهاق .. اعتقد ان لا ضير من بقائي هنا الليلة ..

- الحارس : حسناً .. والآن هل انت جائع ؟

- عمر : بالتأكييييد .. أقصد : أجل

ذهب الحارس ليحضّر لهما بعض الطعام .. , وكان عمر يتفقد المكان ..

كانت هناك عدة رسائل على منضده صغيرة .. وكانت رسالة مفتوحة .. شعر عمر بالفضول الشديد وبدأ يقرأ فيها ..

" رداً على طلبكم أن حارس المقبرة لا يأخذ اجازه في يوم 18 من الشهر الجاري ..

المقبرة مكان خطر جداً للبقاء فيه ..

وقد يصاب حارس المقبرة بأذى جراء بقائه فيها .. لذا سيواصل أخذ إجازة في مثل هذا اليوم !.

- عمر : لابد أن حارس المقبرة الحقيقي قد أخذ هذا اليوم عطلة وهو ليس هنا حالياً .. إذا من يكون هذا ؟! !!

تصرف عمر وكأن لم يعلم شيئاً ..

بعد العشاء ,

- ساري : اعتقد انه يجدر بنا أن نذهب للنوم , إذ علينا أن نستيقظ مبكراً غداً لتعود إلى منزلك .

- عمر : حسناً ..

كان عمر ينتظر اللحظة المناسبة بعد نوم الحارس ليخرج من المقبرة إلى أبعد مكان ما يستطيع الوصول إليه ..

أغلق الحارس ذلك المصباح الصغير في السرداب ..

كان ضوءه خافت جداً .. يجعل السرداب مكان مخيف أكثر مما هو عليه .

- عمر : لا بد ان أبقى متيقظاً ينام الحارس نوم عميق ..

بعد قليل شعر عمر ان الحارس قد نام .. فتأكد إذا كان نائماً تماماً ..

كان الحارس قد غط في نوم عميق ..

نهض عمر , وحاول الخروج من السرداب ..

بينما هو في طريقه تعثرت قدمه ببعض قصاصات ورق صحيفة بالية ..

رفعها عمر وبدأ يقرأ فيها ..

" وجد ليلة الأحد(قبل يومين ) سعد (الفلاني) ميتاً .. وترجح السلطات المحلية انه مات انتحاراً ..

وربما يعود سبب انتحاره إلى شعوره بالوحدة القاتله بعد فقدانه زوجته قبل عدة سنوات .. و ابنته ذات العشرة أعوام قبل ثلاثة أسابيع ..

حيث
كانت الفتاة الصغيرة تلعب قرب النهر المجاور للمقبرة على حدود القرية ,
كانت تلعب مع صديقتها .. شعر والد الطفلة بالقلق عليها عندما عادت صديقتها
ولم تعد هيَ , وأبلغ السلطات المحلية التي قامت بنشر عدة وحدات , مع
مساعده من اهالي القرية .. وجدت الفتاة على احدى جوانب النهر ميته .. عصر
يوم 18 .. حيث كان قد مر يوم كامل على وفاتها .


ايضاً كما توفيت والدة الطفلة قبل 10 سنوات تقريباً ..بعد ولادة ابنتهما الصغيرة دنيا ..

كان
مما خفف الأمر على سعد وجود الفتاة الصغيرة التي انشغل بتربيتها طيلة هذه
السنوات .. كما أوضح أصدقاء مقربين من العائلة[ المكونه من الأب سعد
وابنته دنيا ] أن علاقة سعد بدنيا كانت أكثر من رائعة .


-
ايضاً كما اشتبه في مقتل الطفلة دنيا حارس المقبرة [ساري] الذي وجدت جثة
الطفلة بالقرب من المقبرة التي يعمل بها .. لكنه لم يلبث قليلاً أن تمت
تبرئته من جميع التهم بسبب عدم وجود دليل حسي ملموس على جميع التهم .
بالإضافة إلى وجود حجة غياب لم يتم التأكد من صحتها ..


لحن الحيـــــــأإهـ "

وضع عمر الصحيفة في مكانها وخرج من السرداب بهدوء ..

وبعد مشي طويل سمع صوت احد ينادي : النجده .. ساعدوني !

- عمر : لم يكن هذا الصوت موجود قبل دخولي السرداب !

بدأ عمر يركض حتى يصل إلى مصدر الصوت بسرعه ..

بعد بحث طوويل وجد رجلاً مقيداً إلى جذع شجرة بجانب النهر ..

فك عمر وثاق الرجل ..

جلسا قليلاً ليرتاحا ..

شكره الرجل كثيراً .. ..

سأله عمر : ماللذي حدث ؟!

الرجل : لا أعلم .. فقدت الوعي فترة قصيرة ثم وجدت نفسي هنا !.

عمر : هل يعقل انك حارس المقبرة الحقيقي ؟

الرجل : نعم انا ساري .. حارس المقبرة .. ولكن ماذا تقصد بـ"الحقيقي " ؟!

عمر : هناك رجل في المقبرة يدعي انه انت ..

بدأت الاسجار خلفهما تهتز بقوة شديده .. وليست هناك أية رياح ..

ساري : علينا ان نخرج من هنا بسرعه !

عمر : لماذا ؟!

ساري : لا وقت للشرح ولكن يجب ان نذهب الآن .. هناك شيء سوف يحدث ويجب ان نتفاداه .. هذا ما أستطيع ان اخبر ك به ..

عمر : إلى أين سنذهب ؟

ساري : يجب علينا العودةإلى القرية بسرعه ..

عمر : قال لي حارس المقبرة الذي يدعي انه انت .. لايمكن الوصول إلى القرية !

سوف نتوه في الطريق !

نظر عمر إلى جهة المقبرة .. كان سعد على وشك الخروج منها ومعه تلك الفتاة الصغييرة التي كانت تواصل الضحك باستمرار ..

- سعد ( الرجل الذي يدعي انه حارس المقبرة ) : لا يمكنك الهروب مني مرة أخرى .

بدأ عمر وساري بالركض ..

- دنيا (الفتاة الصغيرة) وهي تحدث والدها : أبي انها يهربان

- سعد : لا تقلقي يا صغيرتي سوف ننتقم ..

بدأ عمر وساري بالركض حتى وصلا القرية .. والجميع نيام ..

شعر عمر بتعب شديد ..

ساري : أرجوك لا يمكننا التوقف الآن .. يجب أن نكمل طريقنا ..

عمر : إلى أين سنذهب على كل حال ؟!

ساري : لا اعلم لكن لا يمكننا التوقف هنا ..

ثم اكملا طريقهما .. وكان سعد وابنته خلفهما !

بدأ عمر وساري بالركض مرة أخرى .. ولكن هذه المرة لا يعلمان إلى أين !

تعثرت قدم عمر بحجر ووقع أرضاً ..نظر إليه ساري ..

لا يعلم هل يكمل طريقه أم يعود ويرد له جميله !

نظر ساري خلفه .. كان سعد ودنيا خلفهما !

كان عمر لا يستطيع النهوض ..

فأكمل ساري طريقه .. !

- عمر : علي أن أرضى بقدري مهما كان .. ما زاال ساري يركض ..

وبعد قليل وجد نفسه بين المقبرة والنهر الصغير ..

وصوت
يحدثه من الخلف .. لا يمكنك الهروب مرة أخرى .. انت رجلاك متعبتان وأقصى
ما تستطيع الوصول إليه هو عن بعد 10 امتار فقط , ثم ستقع منهكاً على الأرض
وسيتحتم عليك أن تواجه مصيرك !


لقد فعلت شيء فظيع ويجب أن تعاقب عليه

دنيا : النهر .. النهر ياأبي !

ثم أكمل : يمكنك الانتحار وتكون نهايتك سيئة .. ويمكنني قتلك اليوم وتكون نهايتك أسوأ ..

لقد حرمت زوجتي ان تعيش حياة جميلة .. ولن تنعم انت كذلك بحياة .. سواء كانت جميلة أم ليست كذلك ..

التفت عمر عدة مرات .. ونظر إلى عمر الذي كان بالكاد يستطيع الوقوف .. ثم اعتذر منه ..

ونظر خلفه مرة أخرى .. واعتذر من سعد !

ثم قفز إلى النهر ... !

كان عمر يشاهد كل ذلك .. يترقب بصمت .. محتاراً ما يكون مصيره ..

بعد قليل ظهرت لهم امرأة كانت جميلة .. لونها شاحب .. مثلها كمثل بقية الاشباح ..

نظر إليها سعد ثم قال :

- مها !! هل يعقل انه أنتِ ؟! .. لا يمكنني ان أصدق عيناي ..

نظر إلى ابنته الصغيرة .. ثم حملها ...

- دنيا : انها والدتك !

دنيا بتعجب ... أمي !

- مها : نعم انها انا يا صغيرتي ...

- سعد اردت ان اخبرك .. لقد كنت هنا اليوم الذي ماتت فيها دنيا ..

ساري لم يقتلها .. ولم يحاول إنقاذها ايضاً ..

أي كان مذنب جزئياً بموت صغيرتنا ..

- اذكر في طفولتنا ساري كان لديه رهاب من الماء .. ربما يعود ذلك إلى انه كان على وشك الغرق في يوم من الأيام وهو صغير ..

لذا لم يستطع ان ينزل في الماء وينقذها ..

ذهب ساري ليحضر المساعده .. وعندما عاد كانت قد غرقت ..

ايضاً لم يكن قد وجد أحداً لينقذها ..

- سعد وهو يشعر بأسى شديد : هل هذا حقاً ما حصل !

- مها : نعم انه كذلك ..

والآن لقد اتيت لهدف محدد .. وكم أتمنى ان استطعت البقاء معكما فترة أطول ..

مازال عمر يترقب بصمت ..

بدأت خيوط الفجر الأولى في الظهور , عاد كل شيء كما كان .. المكان اصبح أقل إخافة مما كان عليه سابقاً ..
-عمر : يبدو انه كان يحاول الانتقام ممن حسبه قاتل ابنته وحسب ..
- هل يمكنني ان أنسى هذا اليوم ابداً ؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




رعب في المقبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رعب في المقبرة   رعب في المقبرة Icon_minitimeالأحد يناير 17, 2010 1:18 pm

رعب في المقبرة Post-19496-1155500579
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yoyo
مشرفة
مشرفة
yoyo


انثى
عدد المساهمات : 851
نقاط : 1772
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
العمر : 28

رعب في المقبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رعب في المقبرة   رعب في المقبرة Icon_minitimeالأحد يناير 17, 2010 1:44 pm

رعب في المقبرة Jazak
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سلاسل دهب
عضو جديد
عضو جديد
سلاسل دهب


عدد الرسائل : 1
انثى
عدد المساهمات : 3
نقاط : 3
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
العمر : 36

رعب في المقبرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رعب في المقبرة   رعب في المقبرة Icon_minitimeالخميس يناير 21, 2010 5:02 am

القصة جميلة فعلا بس ظلم الحارس رعب في المقبرة 86887
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رعب في المقبرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور عينى :: ۩۞۩ منتدى الادب والقصص والشعر۩۞۩ :: قسم القصص الواقعية والخيالية-
انتقل الى: